بعث مدير التحرير للشؤون الثقافية الزميل الدكتور إبراهيم التركي (العمرو) بتهنئة شعرية لأصدقائه قال فيها:
|
عيدي هو المطر ال: تشتاقه البيد |
ولوحة الحب ترويها الأغاريد |
ودمعة الفقر تلقى من يكفكفها |
وموقف الذل لا يرضاه صنديد |
والعدل حين يعم الناس منهجه |
فلا مقام لمن أحكامه حيد |
طيبوا بأعيادكم، وادعوه بارئكم |
يا رب يسر؛ فمنك العز والجود |
وقد أجابه كثيرون نثرا، غير أن الأستاذ الشاعر إبراهيم العبدالله التركي (أبو قصي) عارض النص بآخر فكتب:
|
عيدي هو العدل فالأمطار تمجيد |
وجوهر العدل للأوطان توحيد |
ودمعة الفقر من تلقى يكفكفها؟ |
إلا عدول أبي الضيم صنديد |
(والعدل حين يعم الناس منهجه) |
فللكرامة والإنسان تغريد |
أنشودة العدل تغري من يرددها |
(يا رب يسر فمنك العز والجود) |
|