Al Jazirah NewsPaper Wednesday  09/12/2009 G Issue 13586
الاربعاء 22 ذو الحجة 1430   العدد  13586
خطط إستراتيجية للانتشار في دول الخليج
الجابر للساعات تفتتح ثاني فروعها في الرياض

 

أكد محمد يوسف الجابر رئيس مجلس إدارة شركة محمد يوسف الجابر للساعات أن سوق الساعات السعودي يعد من أقوى أسواق تجارة الساعات في منطقتي الخليج والشرق الأوسط.

وأشار الجابر أثناء افتتاحه الفرع الثاني للشركة في مدينة الرياض مؤخراً بحضور كل من الشيخ حمد بن محمد بن سعيدان رائد صناعة العقار في المملكة والقنصل العام القطري لدى السعودية الشيخ جاسم بن عبد الرحمن آل ثاني أن مجموعته حرصت على الوجود المميز في المملكة لما تمثله السعودية من سوق ضخمة ورائجة تشكل 60% من حجم السوق الخليجي.

وأوضح الجابر أن مجموعته تستهدف الشريحة المتوسطة من الراغبين في اقتناء الساعات الثمينة, مضيفاً أن قوة جاذبية ما نعرضه مكنتنا من السيطرة على أكثر من 60% من الشريحة المتوسطة الراغبة في اقتناء الساعات في دولة قطر.

وأشار الجابر إلى أن المجموعة تمتلك أكثر من 11 فرعاً وكذلك فرعاً في دولة البحرين الشقيقة والآن فرعين في مدينة الرياض ولدينا خطة إستراتيجية لافتتاح عدد من الفروع في جدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة والدمام بالمنطقة الشرقية من المملكة.

وأوضح الجابر أن الشركة لديها باقة من أجود ماركات الساعات منها

(GEOVANI - MERCURY - JOVIAL) والكثير من الماركات المميزة، بالإضافة إلى ساعات جي بي آر (JBR) السويسرية الصنع حيث تأتي جميع موديلاتها من الستنالس ستيل المرصع بالألماس وبعض الموديلات يعمل بالبطارية والبعض الآخر يعمل أتوماتيكياً.

وأكد الجابر أن الشركة لديها خطط مستقبلية إستراتيجية لدعم الانتشار القوي للعلامة التجارية JBR والتوسع في دول مجلس التعاون الخليجي من خلال افتتاح البوتيكات التي تحمل اسم JBR في قطر والبحرين والسعودية وباقي دول الخليج العربي في السنوات القليلة القادمة.

وأعرب محمد يوسف الجابر عن سعادته بتدشين أكبر وأحدث فروع الشركة في العاصمة السعودية الرياض والذي حرصت الشركة من خلاله على أن تعكس فيه خبرتها التي تمتد لأكثر من خمسين سنة في دول الخليج العربية, مشيراً أن المعرض يعكس عالم الماركات الفخمة التي تمتلكها الجابر للساعات حيث الجدران وواجهات العرض وروعة التصاميم والفخامة.

ويعود تاريخ شركة محمد يوسف الجابر وشركاه للساعات إلى أكثر من نصف قرن وانطلقت من العاصمة القطرية إلى دول مجلس التعاون.




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد