لم تكن الجائزة التي منحتها الرئاسة الإقليمية للأولمبياد الخاص الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الدولية لعام 2009م لصاحب السمو الملكي لأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض, الجائزة التي تناقلت خبرها وكالات الأنباء العالمية، لم تكن إلا جزءاً يسيراً يسديه أهل المعروف لأهله. فسلمان نبع الحب والحنان، الذي كفل اليتم، ونصر المظلوم، وأعان المعوز, هو سلمان العزة.. سلمان العطاء.. سلمان الإنسانية، سلمان الذي امتدت يداه الحانيتان منذ أكثر من ثلاثين عاماً لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة في مملكة الخير، سلمان الذي أضحت الجائزة اليوم تتشرَّف بمقامه الكريم، وهو الداعم والمشجع للبحث العلمي في مجال التأهيل الطبي، سلمان الذي تبنى ورأس ودعم العديد من المؤسسات التي تعنى بالفئة الغالية من ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع السعودي والتي انعكست على دورهم وتفاعلهم مع مجتمعهم ومجمل حركتهم الرياضية، والتي كان آخر خراجها (بطولة عالمية) تظل شاهدة على ما يقدمه ولاة أمرنا - حفظهم الله - لمواطني وقاطني ثرى البلد الأمين حفظه الله ولاة أمره.. وأهله من كل سوء.. وأدام عزه ومجده.. اللهم آمين.
في الصميم!!
- عايد أولمبي قلعة الكؤوس أشقاءهم فريق الاتحاد قبل عيد (الأضحى) على طريقتهم (فوز وإقصاء)، فهل يفعلها كبارهم يوم السبت القادم, لتكتمل (الأضحية)، فتكون تأكيد (عيدية) من جانب، وهدية يصالح بها نجوم القلعة جماهيرهم العريضة... من الجانب الأكثر أهمية..!!
- التدميري الشاري المعروف ب(كل القصائد مكتوبة لك).. أقسم 60 يميناً كعادته على الهوى، لنفي (حقائق) تحاصر (طبيعته) قبل تطبعه، أيمان (غلاظ) لا نملك معها إلا تذكير كل ذي لب، بقول جلّ من قائل في مُحكم التنزيل.. (وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ) (10 سورة القلم) صدق الله العظيم..!!
- نجباء خط (الفتنة) تناوبوا على مجاملة (المدمر) في مداخلته حتى كادوا يتقافزون من كراسيهم (لتقبيل الأيادي).. فيما خالف (خامسهم) معتمداً في مخالفته تلك على تلويح سبقه تلميح ب(كشف) مستور التدميري وقصة الخمسين ألف ريال والجمعيات الخيرية..!!
- الفاشلون علّقوا (فشل) لاعبهم في تحقيق اللقب الآسيوي علي (إيميل) لوجستي يستفسر عن موعد وترتيب حضور اللاعب.. كذابو صحافة (طبلي) أوعزوا بذلك لتحريض النور بشكل أثر على مستواه أمام الشباب.. فيما وجهوا رسالة لجماهيرهم (الطيبة) تقول صراحة.. أن اللقب أضاعه (الإيميل).. هؤلاء المرضى النفسيون يسعون جاهدين مع معزبهم لتدمير (الاتحاد).. (التدمير) الذي عاد بفضل من الله إلى قواعده سالماً..!!
ضربة حرة
مَن لم يركب الأهوال.. لم ينل الآمال..!!