لا نبحث عن إشادات ولا عن تقييم من الآخرين؛ فالذي يُعمَل في المشاعر المقدسة هو لمرضاة لله، وليس لجلب الإعجاب وإشباع غرور النفس.
قيادة المملكة، التي شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وضيوف الرحمن، تعد هذه المهمة المقدسة تكليفاً ربانياً يجب تأديته بكل إخلاص واحتساب لله وحده،
...>>>...