* معالي المهندس خالد الملحم تحدث مع الوفد الإعلامي بكل أريحية وببساطته المعهودة.. مؤملاً من الجميع أن تتواكب هذه الرحلة مع توجهات السعودية إلى الخصخصة للرفع من سمعة الخطوط السعودية.
* مساعد المدير للعلاقات العامة الأستاذ عبد الله الأجهر قدَّم جهوداً كبيرة في سبيل راحة الوفد الإعلامي واستطاع أن يسهل مهمة عملهم بكل يسر وسهولة.
* الأستاذان وليد العلومي ومنصور البدر قدما نموذجاً مشرفاً في التعامل الراقي مع الوفد ووفرا كل المعلومات التي يحتاجون إليها مع متابعة مستمرة لراحتهم.
* الزملاء الإعلاميون حرصوا كثيراً على زيارة الأماكن السياحية في باريس والتقاط الصور التذكارية بهذه الزيارة.
* مسؤولو الخطوط السعودية في أوروبا وباريس تميزوا بالمتابعة والسهر على تذليل الصعاب للوفد الإعلامي من خلال الحجوزات وكانوا في موقع الحدث ومنهم عبد الله الحسيني وعبد الله الحويثي ويعرب المدني.
* خالد السليمان الكاتب الصحفي بجريدة عكاظ تميز بالهدوء والتعليق بكلمات قليلة فيما يتعلق بالأحداث أو المداخلات على الرغم من حثّ الجميع له بالتعليقات الساخنة ولكنه يرد: (لا تعليق).
* سعود التويم مدير تحرير الاقتصادية وحسن الصبحي مدير تحرير المدينة ثنائي لا يفترق.
* الدكتور حمود أبو طالب وعبده خال كانا رفيقي الدرب في كل مكان، ولا يمكن أن تجد أحدهما إلا ويسأل عن الآخر، وعلى الرغم من أن عبده خال كاد أن يضيع في حفل العشاء الذي أُعد في تولوز، ومع ذلك قال لهم إن الضياع عرَّفه بتولوز جيداً وبإمكانه أن يكون مرشداً للوفد.
* الأستاذ محمد صادق دياب رئيس تحرير مجلة الحج والكاتب المعروف والملقب بالعمدة من قبل الوفد كان يمثل العمدة للزملاء بكل الطيبة المعروفة عنه، وبأسلوبه الرقيق، ومحبته للجميع.
* الأستاذ ناصر الشهري مدير تحرير جريدة البلاد، كان يحرص بمحاوراته المبدعة أن يستحوذ على لقب المحاور الأنيق.
* الدكتور المبدع علي الموسى لا يمكن أن تزايده في حبه للوطن فسأل أحدهم الوطن البلد أم الصحيفة؟.. فقال: (كلاهما) وسأظل مديناً لهما.
* الكاتب الرشيق صالح الشيحي لا تجده كثيراً وإن وجدته فستجد الهدوء مرافقاً له كظله، والسبب إعطاؤه مساحة للحب في تفكيره وعقله وقلبه.