* فشلت محاولات تأليب الجماهير الاتحادية ضد إدارة ناديها التي شارك بها محسوبون على أطراف اتحادية معروفة كانت تسعى لتشويه العمل والجهد الإداري المبذول لإعداد الفريق للنهائي الآسيوي، وللأسف أن منصور البلوي شارك في ذلك بادعائه عبر إحدى الفضائيات أن هناك فوضى في المعسكر الاتحادي في اليابان وقبل المباراة، وأكد أنه أجرى اتصالات خاصة لتدارك الوضع...!!

* * *

* الحضور والاحتفاء الجماهيري الاتحادي بالفريق بعد عودته من اليابان أحبط كل محاولات التأليب ضد الإدارة.

* * *

* الذين تحدثوا عن فوضى في المعسكر الاتحادي في اليابان وعن احتفال مسبق بالكأس وعن سوء عمل الإدارة كانوا بعيدين عن موقع الحدث بآلاف الكيلومترات في حين أن الإعلاميين المرافقين للفريق والموجودين في عين الحدث قالوا عكس ذلك تماماً..!!

* * *

* ليس فقط نواف العابد هو الذي دخل تاريخ الكرة بهدفه الذي سجله في الثانية الثالثة من مباراة فريقه أمام الشعلة، بل إن حارس ومرمى الشعلة دخل معه التاريخ أيضاً. فلن يذكر الهدف واسم من سجله إلا ويذكر معه اسم الشعلة.

* * *

* إعفاء المدرب النصراوي ديسلفا بات أمراً لا مفر منه بعد أن أصبح قرار الإقالة يطارده في ظل صمت إداري غريب. ولم يعد استمراره في مصلحة الفريق بعد أن نزعت الثقة منه.

* * *

* برنامج (الجولة) في قناة art مدين للاعب الوطني حمد أبوربع باعتذار بعد أن سخر مقدم البرنامج من اسمه عندما علق تمني المحلل التحكيمي للاعب بالتوفيق بأن يصبح (أبو نص)..!!

* * *

* لم يخسر الفريق الاتحادي الكأس الآسيوية إلا بسبب عجزه عن استثمار فرص التسجيل التي أتيحت له. أما ميدانياً وفنياً فقد كان العميد هو الأفضل من الفريق الكوري وهو الأجدر بالكسب. وللأسف أن كل الأحاديث والتحليلات ذهبت لتمجد الفريق الكوري وتنتقص من الاتحاد لمجرد النتيجة النهائية للمباراة وليس لاعتبارات ومعايير فنية.