كل ما نراه الآن هو مجرد محاولات يشكر القائمون عليها ولكنها تحت التجربة حتى الآن ولم يصل أي منها للتعريف الحقيقي لقناة شعرية وهو خدمة الموروث والشعر بالشكل اللائق.. فقد كثرت القنوات وقلت المواد المميزة، فاختار بعضهم أن يعرضوا الغث طوال اليوم ويعرضوا السمين مرة واحدة كل يوم، وبجميع الأحوال فالمسألة تحتاج إلى بعض التركيز فقط وسنرى نتائج إيجابية إن شاء الله.
عبدالله البكر