Al Jazirah NewsPaper Friday  16/10/2009 G Issue 13532
الجمعة 27 شوال 1430   العدد  13532
كواليس

 

* ماذا يمكن أن يتوقّع المتلقي من برنامج نصف ضيوفه لديهم ملفات في المصحات النفسية شفاهم الله.

* * *

* بعد أن نجح أحدهم في خداع (الفيفا) وتزوير عدد المباريات الدولية للاعبه المفضّل ليكسب لقباً غير مستحق حاول منتحل ومزوّر آخر أن يمارس نفس الخداع بمخاطبته (الفيفا) ومطالبته بمنحه لقب هداف العالم..!!

* * *

* الفتى المشاغب خذل الذين تعاقدوا معه عندما تفرّغ للمشاغبات والمشاكسات في الملاعب تاركاً فريقه يتلقى الخسائر.

* * *

* بعد ظهوره المرئي الأخير المخجل والمسيء تم الاتفاق على عدم دعوته مرة أخرى أو قبول ظهوره احتراماً للمشاهد ولأطراف رياضية عديدة.

* * *

* بعد سقوط ذلك الحكم سقطت آخر الأوراق من يد اللجنة التي وصلت حد الإفلاس.

* * *

* فشلت خطة هزيمة الفريق الذي تم تفريغه من دولييه فقد كان الصغار أشرس من زملائهم الكبار.

* * *

* بعد أن انقلب ميزان عدد مباريات الفوز والهزيمة لصالح الفريق الكبير اختفت إحصائياتهم واختفى مؤرخوهم الذين لا يطلعون إلا قبل مباريات الديربي.

* * *

* لا يخجل وهو يصف نفسه بالمؤرّخ وكل بضاعته شهادة الابتدائية ومجموعة قصاصات من صحف قديمة.

* * *

* البرنامج الخليجي الذي دأب على الإساءة يقف وراءه ذلك الفشار.

* * *

* اللاعب المشاغب بعد خداعه للحكم وتسبّبه في الطرد الظالم للنجم الصغير تأكد للجميع أن النجم الدولي الصاعد كان على حق فيما قاله عن المشاغب في المباراة السابقة.

* * *

* ليس غريباً أنهم من أجل المال يتقبلون العين الحمراء من المذيع الخليجي ويرضون بتهزيئه لهم وإسكاتهم بطريقة فجّة فهم من أجل المال هاجموا رياضة بلادهم ومسئوليها وقلّلوا من إنجازات رياضة بلادهم.

* * *

* اللاعب المتلاعب كتب نهايته بنفسه ولن يجد له موقعاً بعد اليوم في الفريق بعد أن تكرّرت سلوكياته المنفلتة التي أعقبت حادثة طرده الشهيرة والمشبوهة ولم يعبأ بمواقف العفو المتكررة.

* * *

* ظلوا يمجدون في لاعبي فريقهم الجدد حتى دخلوا الاختبار الحقيقي الذي وضع كل لاعب في حجمه الطبيعي.

* * *

* امتداح مدير الفريق الكبير ليس حباً وإعجاباً فيه أو في عمله ولكن نكاية في مدير فريقهم الذي أخذوا عهداً بمحاربته حتى يترك موقعه.

* * *

* لا يمكن مؤاخذة عازف السمسمية على أقواله أو كتاباته الشاطحة أحياناً والهايفة أحياناً أخرى فملفاته في المصحات النفسية تجعل عدم مؤاخذته واجباً.




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد