نخشى أن تتسبب موافقة السلطة الفلسطينية على تأجيل عرض تقرير غولدستون على الأمم المتحدة بتعطيل المصالحة الفلسطينية وربما إحداث قطيعة بين الحركات الفلسطينية وخاصة بين فتح وحماس.
والفترة المقبلة ستشهد تكثيف العمل من أجل وضع الملامح الأخيرة للاتفاق الفلسطيني، وآليات تنفيذه بما يمكن أن يضع ختاماً
...>>>...