* خطوة التصحيح الأولى للكرة والمنتخب السعودي بدأت بالاعتراف الرسمي بوجود المشكلة، وذلك حسب التوجيه الذي أصدره سمو الرئيس العام بتكليف نائبه سمو الأمير نواف بن فيصل بدراسة الأسباب التي أدت إلى تراجع المستويات الفنية للمنتخب السعودي وكذلك تعثر المنتخبات السنية، فالاعتراف بوجود مشكلة هو البداية الصحيحة لإيجاد العلاج والحلّ.
**
* كل التوفيق لممثلي الكرة السعودية في بطولة مجلس التعاون النصر والاتفاق في مشوارهما في البطولة وأن يعودا من مسقط والدوحة بانتصارين على صور وقطر يكونا دافعين لهما في هذه البطولة المهمة.
**
* بعد أن تسبب حسين عبدالغني في خسارة منتخبنا لفوزه أمام تونس في مونديال ألمانيا باستعجاله وسوء تنفيذه للركلة الركنية التي احتسبها الحكم في الوقت بدل الضائع للمباراة لترتد الكرة هجمة عكسية سريعة على منتخبنا سجل منها التوانسة هدف التعادل، عاد عبدالغني وارتكب نفس خطأ الاستعجال في مباراة منتخبنا أمام البحرين في الملحق الآسيوي عندما نفذ رمية تماس في الوقت بدل الضائع بسرعة كبيرة وإلى داخل الملعب البحريني مما جعل سيناريو المباراة ينعكس على منتخبنا ويفقد فرصة التأهل الخامس بخطأ آخر بوقوفه الخاطئ أثناء الركنية البحرينية لتتهاوى الكرة في شباك وليد عبدالله مارة بجانب القائم الأيسر الذي كان يفترض أن يقف عبدالغني إلى جواره!!
**
* الروح والأداء بحماس وقوة عناصر يجب أن تبحث لجنة دراسة إخفاق المنتخب أسباب غيابها عن اللاعبين وعدم تحليهم بها.
**
* بعض كتّاب الأعمدة الصحفية من المهتمين بالشأن المحلي والمتخصصين في قضايا المجتمع يتناولون في أحيان متباعدة الشأن الرياضي بالنقد والتحليل فيكشفون مقدار تدني معلوماتهم وهزال إلمامهم وإحاطتهم بالموضوع الذي يتطرقون له بالنقد والتحليل فينعكس ذلك على طرحهم الذي يكون ضعيفاً وركيكاً رغم براعة الصياغة والبلاغة والأسلوب الكتابي. وإذا كان هؤلاء الكتّاب يطرحون قضايا المجتمع والشأن العام في أعمدتهم بمثل طرحهم للقضايا الرياضية فيحق لأبي حنيفة أن يمد رجله على هكذا أعمدة!.
**
* استقالة إدارة نادي الحزم هل هي كبوة البداية.. أم تصحيح لوضع خاطئ؟!.