متابعة - يوسف العتيق:
** ولد الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود بمدينة جدة في العام (1380هـ -1959م).
** ترتيبه الثاني بين الأبناء الذكور لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، يلي شقيقه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إسبانيا.
** متزوج ولديه ابنتان.
** يحمل بكالوريوس علوم سياسية من الولايات المتحدة الأمريكية.
** أخذ دورات عسكرية متقدمة داخل البلاد وخارجها تتعلق بمكافحة الإرهاب.
** صدر أمر ملكي بتعيينه مساعداً لوزير الداخلية للشؤون الأمنية في 13 مايو 1999م
** في شهر رجب من العام 1420هـ صدرت موافقة صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني (آنذاك) على ضم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية إلى عضوية المجلس الأعلى للإعلام وذلك لدعم المجلس بخبرات سموه في مجال عمله.
* شهد له الجميع بالإنجازات المتوالية وغير المسبوقة في مكافحة ومحاربة أرباب الفكر الضال -وذلك وفق توجيه ولاة الأمر- سواء كان ذلك في المجال العسكري وتتبع المطلوبين أو في مجال المناصحة وتأهيل المطلوبين أمنياً بعد تنقية فكره من الآراء المتطرفة وبمساعدتهم مادياً ومعنوياً وتوظيفهم ومشاركتهم مناسباتهم الخاصة مثل حضور مناسبات الزواج أو القيام بواجب العزاء مما شكل نقطة مهمة وغير مسبوقة في التعامل مع دعاة العنف وأصحاب الفكر الضال، كما أن الكثير من رجال الأمن يحفظون له مواقفه الإنسانية الكبيرة في الوقوف معهم عند المصائب والحوادث لا سمح الله.
** في توجيه منه يعكس حرصه على التأهيل النفسي للمساجين يسمح بين فترة وأخرى للمساجين في قضايا جنائية وغيرها بالخروج لحضور المناسبات الخاصة مثل زواج قريب أو لأداء واجب العزاء، ولم يتغير هذا المسلك عند حدوث خروقات أو إخلال من السجناء أو هربهم.
** صدر مرسوم ملكي من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد رحمه الله بتمديد خدمته اعتباراً من 27-1-1424هـ مساعداً لوزير الداخلية بمرتبة وزير.
** وفي العام 1428هـ وجه سموه الكريم بتهيئة محاضن تربوية خارج أجواء السجن للموقوفين المعتدلين والتائبين والقادمين من غوانتانامو. بهدف تهيئتهم للاندماج في المجتمع بشكل إيجابي.
** يطلق عليه أمير البشائر وذلك إشارة إلى كثرة تلقي أسر الموقوفين أو العائدين من غوانتنامو الأخبار السارة من سموه الكريم عن ذويهم من الموقوفين.
* وفي العام الماضي أمر خادم الحرمين الشريفين بالتجديد له مساعداً لوزير الداخلية للشؤون الأمنية بمرتبة وزير لمدة أربع سنوات وذلك اعتباراً من 4-5- 1429هـ.
يشغل عضوية الهيئة العليا لجائزة نايف بن عبد العزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة.
** عرف بقلة الحديث والتركيز على العمل، ويندر أن تجد له حديثاً أو تصريحاً لوسائل الإعلام إلا في ظل مناسبة وطنية أو حدثاً أمنياً يتطلب التصريح والتوضيح.
** وبحسب عشرات المواقع على شبكة الإنترنت فإن محاولة الاغتيال الآثمة أبانت عن شعبية جارفة لسموه حيث يلحظ متابع مواقع النت أنه وخلال ساعات قليلة من هذه الحادثة سجلت هذه المواقع آلاف عبارات الشجب والاستنكار لهذا العمل المشين حتى أن هذا الخبر نقل أكثر من (117000) مائة وسبعة عشر ألف مرة بحسب محرك البحث الشهير قوقل.
