اعتراف وزير الأمن الوطني الأمريكي السابق توم ريدج بأنه خضع لضغوط من وزير العدل الاسبق اشكروفت ووزير الدفاع رامسفيلد، لرفع معدل الخطر قبيل انتخابات عام 2004م لأهداف سياسية، يكشف وجها جديدا سيذكره العالم للسياسة الأمريكية التي انتهجها المحافظون إبان حكم الرئيس بوش والتي ضربت مصداقية الولايات المتحدة الأمريكية
...>>>...
|