تطوير الإنسان كان ولازال المحور الأساسي لخطط التنمية بالمملكة ونقطة الارتكاز التي تدور في فلكه جميع الخطط منذ انطلاقتها مطلع التسعينيات الهجرية، حيث سعت الدولة إلى استثمار إيرادات المورد الناضب (النفط) في بناء المورد المتجدد (الإنسان)، وما استحواذ قطاعات التعليم المختلفة على نصيب الأسد في الميزانية
...>>>...
|