لنتخيّل الآتي: قيام مسلمين بنبش 350 قبراً ليهود في إحدى المقابر اليهودية، وإلقاء الهايكل العظمية في قبر جماعي بعيد، وذلك من أجل إقامة متحف يسمّى (متحف التسامح!) فوق مقبرتهم! ولنتخيّل ردّة الفعل العالمية تجاه هذا الحدث، سواء من قِبل السياسيين أو الإعلاميين أو المعنيين بحقوق الإنسان، بل وربما انعقد مجلس
...>>>...
|