الجزيرة - ماجد التويجري
تحت رعاية سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا ورئيس مجلس إدارة المدرسة السعودية في كوالالمبور محمد رضا أبو الحمائل أقامت المدرسة السعودية في كوالالمبور حفل تخريج طلاب الصف الثالث الثانوي (الدفعة السابعة) خلال العام الدراسي 1429-1430هـ، حيث حضر الحفل سفير دولة اليمن الشقيقة والقائم بالأعمال في السفارة العراقية والملحق الثقافي السعودي في ماليزيا مساعد بن أحمد الجراح وعدد كبير من موظفي سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا والملحقية الثقافية ونادي الطلبة السعوديين وأولياء أمور الطلاب ومدير المدرسة الثانوية الوطنية الماليزية بكوالالمبور ومجموعة من المعلمين وأحد موظفي مديرية التعليم بالولاية الفدرالية - كوالالمبور. وقد قام بتقديم الحفل الأستاذ فيحان بن عبيد الظاهري رائد النشاط ومعلم التربية الإسلامية بالمدرسة والمشرف على حفل الخريجين حيث بدأ الحفل بتلاوة قرآنية، ثم عرض مصاحب لمسيرة الخريجين وتلا ذلك عرض مصور عن رحلة العمر الدولية الأولى للملكة ثم كلمة الطلاب الخريجين قدمها بالإنابة عنهم الطالب محمد بن خالد المالكي ثم ألقيت قصيدة شعرية نبطية بهذه المناسبة تلا ذلك كلمة أولياء أمور الطلاب قدمها بالإنابة عنهم عبدالسلام الرويشد، ثم أوبريت خاص بهذه المناسبة باسم نبض الوداع وهو من كلمات الدكتور أحمد بلغصون. بعد ذلك تم توزيع الشهادات التقديرية على الخريجين والمقدمة من قبل سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا ودروع تذكارية من المدرسة من قبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا .وفي ختام الحفل أعرب مدير المدرسة عن شكرة وامتنانه بتشريف سفير المملكة لدى ماليزيا لهذا الحفل ودعمه المتواصل للمدرسة ومنسوبيها وطلابها، ثم بعد ذلك تم التقاط الصور التذكارية وتناول بعدها الجميع طعام العشاء.
