واشنطن - ا ف ب
اعتبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن تولي محمود أحمدي نجاد أو مير حسين موسوي الرئاسة في إيران لا يحدث فارقاً كبيراً بالنسبة للولايات المتحدة التي لا تزال تعتزم محاولة إطلاق حوار مع طهران لكن عليها في مطلق الأحوال التعامل مع نظام معاد لها. وأدلى أوباما بهذه التصريحات الثلاثاء لكي يفسر ضبط النفس الذي اعتمده في انتقاداته للانتخابات الرئاسية في إيران وفي مدى دعمه لمئات الآلاف من مناصري مير حسين موسوي الذين تظاهروا ضد النتائج التي أدت إلى إعادة انتخاب الرئيس المنتهية ولايته محمود أحمدي نجاد.