Al Jazirah NewsPaper Sunday  24/05/2009 G Issue 13387
الأحد 29 جمادى الأول 1430   العدد  13387
فواصل

 

* ما تعرض له فريق الهلال من خشونة متعمدة أمام فريق باختاكور الأوزبكي وصلت حد إسالة دماء أكثر من لاعب والتي قابلها حكم المباراة بلا مبالاة غريبة يجب أن يرفع الهلاليون أمره للاتحاد الآسيوي لتسجيل موقف وإلا فإن ما ينتظر الهلال في المباريات القادمة سيكون أصعب تحكيمياً.

***

* الأستاذ عبد العزيز الدغيثر عضو مجلس إدارة نادي النصر السابق وعضو شرفه الحالي يجسد في كل أقواله وأفعاله المفهوم الرائع للرياضي الحقيقي الذي لا ينسيه حبه وعشقه لناديه واجب احترامه للمنافس. تحية للدغيثر ولأمثاله من الرياضيين الواعين.

***

* فريق أم صلال القطري الذي لعب دون سبعة من لاعبيه الأساسيين أمام الاتحاد الأسبوع الماضي وخسر بسبعة أهداف نظيفة لن يكون هو نفس الفريق الذي سيواجه الهلال الثلاثاء القادم. فالفريق القطري سيشرك جميع طاقمه الأساسي ولاعبيه الذين أراحهم من أجل مواجهة الهلال وعلى رأسهم البرازيلي ماجنو الفيس والبحريني حبيل وغيرهم من اللاعبين القطريين الدوليين. وإذا ما ركن الهلاليون إلى نتيجة مباراة الاتحاد وأم صلال واعتمدوا عليها في إعداد فريقهم لمواجهة الثلاثاء فإنهم سيكونون كمن أكل الطعم وسوف يخرجون من البطولة الآسيوية.

***

* العقد الاحترافي الذي وقَّعه الاتحاد مع لاعبه نايف هزازي والذي وصفه الدكتور صالح بن ناصر بأنه باطل.. كيف تم اعتماده وختمه رسمياً من مكتب رعاية الشباب بأبها..؟!!

***

* كان الشبابيون قد رفضوا قبل نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين أن تكون المباراة بالنسبة لهم ثأرية على هزيمتهم الرباعية في الدوري من الاتحاد.. ولكن الاتحاديين الآن باتوا يعلنون أن مباراة الأربعاء الآسيوية القادمة هي ثأرية وأن الأقدار أحضرت الشباب سريعاً لمواجهة العميد للانتقام منه...!!

***

عندما يعلن مبروك زايد أن الإدارة قد فقدت مصداقيتها معه في تسليمه حقوقه المالية، وعندما يطلب أسامه المولد فسخ عقد لعدم التزام النادي بدفع مستحقاته، وعندما يطالب نايف الهزازي باستلام ما وعد به من حقوق، فإن ذلك يؤكد أن النادي يعيش أزمة ثقة مع لاعبيه وأن الأمر لا يتوقف على لاعب واحد، بل هو حال لمجموعة كبيرة من اللاعبين وذلك ما يوجب تدخل كبار رجال النادي وأعضاء شرفه لحل هذه الأزمة وعدم ترك سفينة النادي تتلاطم بها الأمواج في ظل غياب القيادة الحقيقة داخل النادي.




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد