لاحظ الروائي إبراهيم قنديل أن الناس يقبلون على حديثه حين يروي لهم الحكايات أكثر مما يقبلون على كتاباته فقرر أن يكتب كما يتكلم..
وكان فابريل غارسيا ماركيز قد شرح كيف كتب روايته (مئة عام من العزلة) وقال: وقفت حائراً أمام غابة التفاصيل والأساطير والأحداث.. ولم أعرف من أين أبدأ.. وأخيراً قلت لنفسي:لقد وجدت الحل.. سأحكي كما كانت تحكي جدتي.