لوح بيديه مودعاً وهو ينظر خلفه.. لم يكن يراها يسمع صدى صوتها يتردد بين جنبيه.. ظل يصغي ويصغي حتى احتضن الفراغ الذي أمامه مطوقاً بذراعيه خيالها وهو مترنم مغمض العينين.
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد