* نقص الخبرة الإدارية يأتي في مقدمة أسباب إخفاق الفريق الكروي الأهلاوي هذا الموسم؛ فالفريق رغم تحقيقه كأس بطولة مجلس التعاون الخليجي لم يكن مقنعاً لجماهيره وأخفق في ثلاث مسابقات بشكل مؤلم.
***
* العقوبات التي طالت الأندية والإداريين واللاعبين جراء إشراك لاعبين في المباريات رغم إيقافهم لحصولهم على بطاقات ملونة لا تعفي الجهات الرسمية من المسؤولية فيما حدث. فلو كان هناك رقابة ومتابعة دقيقة للمسابقات لما حدث مثل تلك التجاوزات. وربما تكون الرقابة والمتابعة صعبة في أزمنة ماضية ولكنها باتت من أسهل وأبسط الأمور في زمن الإدارة الحديثة والحوسبة. ***
* لماذا يحجر اتحاد الكرة على المعلومات العامة ويعتبرها من الأسرار التي يجب الحفاظ عليها والتكتم عليها بشدة...؟!! ففي عصر الشفافية والوضوح لم تعد البطاقات الصفراء التي يحصل عليها اللاعبون من الأسرار الخطيرة. فكثير من الاتحادات الوطنية والقارية وحتى الاتحاد الدولي يصدر بيانات دورية باللاعبين الحاصلين على البطاقات واللاعبين الموقوفين. ولكن يبدو أن ذلك بعيد المنال عن أمانة اتحادنا العزيز التي لاتزال تدير عملها يدوياً وبطرق بدائية بعيداً عن الحاسبات والتقنية والأساليب الإدارية الحديثة. ويكفي أن نعرف أن الموقع الإلكتروني للاتحاد افتتح ثلاث مرات ثم لا يلبث أن يقفل.
***
* سوء اختيار اللاعبين الأجانب والتباطؤ في علاج المصابين وبالأخص النجم مالك معاذ من أكبر الأخطاء التي وقعت فيها الإدارة الأهلاوية هذا الموسم وساهمت في تدهور نتائج فريقها الكروي.
***
* كافأ رئيس أعضاء شرف الحزم خالد البلطان كل لاعب بمبلغ عشرين ألف ريال بعد تأهلهم لمربع كأس خادم الحرمين الشريفين في حين قدم لكل لاعب شبابي خمسة آلاف ريال لبلوغهم نفس المرحلة في المسابقة..!!
***
* بعد أن فشل الحكم المجري في إدارة مباراة الهلال والنصر الأولى فشلاً ذريعاً، ماذا فعل مواطنه كاساي البارحة وهو يقود المواجهة الثانية؟
