لامن نشدني صاحبي كيف الأحوال |
عقلي تبرمج دائماً.. بالاجابه |
أبشرك مبسوط.. ويسرك الحال |
وأحاول اخفي ضيقتي بالذرابه |
وأنا لها.. والمتن للحمل شيال |
والقلب.... غير الله محدٍ يهابه |
اضعف ..وامثل قوتي زي تمثال |
شامخ.. ولو هالراس بالجد ما به |
إلا.. ضغوط.. وزعزعة فكر وآمال |
وصراع ما بين الفرح.. والكآبه |
والحين أنا.. لياقتي بالصبر عااااال |
لو كان من حولي نهشني بنابه |
ما أقول أنا تكفى بس لو قلت تنقال |
لك.. يا بعد كل الأهل والقرابه |
لك يا شعور العز..والجاه ..والمال |
والذوق.. والفكر النقي والحبابه |
أنا اشهد إن ما كل الازوال أزوال |
ولوها تشابه.. أنت مالك مشابه |
أنت الغلا وأنت السعد وأنت الآمال |
وانته دعاء أمي.. بوقت استجابه |
عقلي.. بنالك داخل القلب منزال |
تسكن وما حد قبل مشيك.. مشى به |
ملاذ روحي لا بلا القلب.. زلزال |
وان ضاق وقتي شفت فيك الرحابه |
بطلبك يا عشقي ويا راحة البااااال |
أرجوك... وبجاه النبي والصحابه |
انك تغاضى.. لو بدى مني إهمال |
وعقلي سرح.. في عزلته.. وبغيابه |
في عزلتي ابحث مخارج ومدخال |
وأحاول اكشف حل..!! وانزع نقابه |
أسرني الهوجاس والفال.. مازال |
أقشر.. وهالهوجاس.. ينهب نهابه |
مشغول في نفسي ولانيب محتال |
والله يجعل كل ضيق ... أبثوابه |
هذا اعتذاري.. قول وابشر بالأفعال |
والله... لأعوض خافقك ما عنابه |
سطام الشلفان |
|