* واصلت الفرق السعودية المشاركة في دوري أبطال آسيا حضورها وتألقها في المسابقة، واستطاعت أن تفرض سيطرتها بقوة في مجموعاتها، وبات وصولها جميعاً إلى دور الـ(16) مسألة وقت فقط.
***
* ما يجده الفريق الهلالي من ارتفاع مفاجئ في مستويات الفرق التي يواجهها ومحاولتها عرقلته بكل الطرق والأساليب المشروعة وغير المشروعة لا يقتصر على المنافسات المحلية، بل يمتد إلى الفرق الخليجية والعربية.. وهذا بلا شك شهادة قوية وواضحة لمدى قوة الهلال ولأهمية مواجهته التي تحشد لها تلك الفرق كل جهودها وإمكانياتها بشكل غير مسبوق.
***
* ما يتعرض له النجم الاتحادي الصاعد نايف هزازي من وهج إعلامي شديد لن يكون في صالحه وكذلك الترويج لعروض الملايين الوهمية من أندية خليجية وأوروبية.. فمن شأن هذا الوهج أن يحرق هذه الموهبة الواعدة التي ينظر لها الجميع بعيون مملوءة بالأمل.
***
* ربما تكون حظوظ الفريق الاتفاقي في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين ضعيفة بعد خسارته على أرضه وبين جمهوره من الاتحاد، لذلك فمن الأفضل للفريق التركيز على دوري أبطال آسيا التي يملك فيها حظوظاً كبيرة لصدارة المجموعة التي تؤهله في دور الـ(16) على أرضه وبين جمهوره في الدمام مما يجعل بلوغه دور الثمانية غير صعب.
***
* مع كل بطولة يحققها فريق طائرة الهلال يبرز اسم الأمير خالد بن طلال على المشهد الأزرق حيث يجير له كل الهلاليين هذا الإنجاز نظير ما قدمه من جهد وعطاء وبذل مالي سخي لبناء هذا الفريق منذ سنوات طويلة مما جعله يقف بشموخ على قمة اللعبة محلياً وخليجياً وعربياً.
***
* في كل مرة يغيب فيها مستوى محمد نور فإن مستوى الفريق الاتحادي ينخفض فنياً بشكل مخيف، وذلك ما كان عليه حال العميد في مباراته السابقة أمام الجزيرة الإماراتي.