* مندوب النادي وقع في مطب محرج للغاية عندما اصطادته الكاميرا التلفزيونية وهو يعبر عن امتعاضه وغضبه من نتيجة القرعة التي وضعت فريقه أمام الجار.
***
* جماهير النادي الكبير قابلت لاعب الوسط (الأرعن) باستياء كبير بعد تصرفه (الأحمق) في المباراة الأخيرة الذي أسهم في ضياع جهود عمل موسم كامل.
***
* حالة من الاطمئنان التام إلى الفوز باللقب داخل المعسكر الأزرق أدت إلى خمول بدني وذهني خلال المباراة فطار اللقب في غمضة عين.
***
* لم تدم الفرحة بخسارة الفريق الكبير سوى ساعات حتى تحولت إلى صدمة مفجعة.
***
* الالتفاف الأخير حول الفريق ليس لدعمه في المواجهة الكبرى ولكن للظهور والترزز كالعادة في مثل هذه المناسبات.
***
* لم تجد استقالته أي صدى أو رد فعل فعاد إلى موقعه بهدوء وكأن شيئا لم يكن.
***
* أنظار جماهير النادي الكبير سوف تتجه نحو اللاعب العربي لمعرفة ما سيقدمه بعد إخفاقه الأخير وهبوط أسهمه بشكل حاد في بورصة مدرجهم.
***
* مندوب النادي بعد أن واجه عاصفة من النقد اللاذع والتقريع بعد ظهور علامات الصدمة عليه بعد إعلان نتيجة القرعة قال لهم لا نكذب على بعض فهذه مشاعرنا جميعاً!!
***
* القرعة أعادته إلى موقعه لإشباع رغبته ونهمه في الظهور الإعلامي والترزز أمام الكاميرات والفلاشات.
***
* معلق المباراة الأخيرة استفز مشاعر جماهير النادي الكبير بعد أن تحول إلى مشجع للفريق الآخر بشكل لا ينم عن احترام للمهنة ولا احترام للشريحة العظمى من المشتركين.
***
* حياة بعض اللاعبين الصاعدين خارج الملعب سوف تقضي على حياتهم الكروية وتضع حداً لمشوارهم الرياضي ما لم يتداركو أوضاعهم ويتداركهم المسؤولون عنهم.
***
* تحاول جماهير النادي نسيان مواقف الخذلان للاعب الوسط التي يمارسها في كثير من المواقف إلا أنه يصر على إعادتها وتكرارها دون اعتبار لإدارة وجماهير ناديه.
***
* البطولة الأخيرة كانت انتصاراً للمدرب القدير وهزيمة لأولئك الذين كانوا يهاجمونه ويطالبون بإبعاده بإيعاز من الإداري المبعد.
***
* الفريق فقد الكثير من مميزاته ومكتسباته الفنية والانضباطية بعد مغادرة مدربه ولم يستطع القريبون منه من أصحاب الخبرة والتجربة والتخصص في الجهازين الإداري والفني من أداء أي دور إيجابي لتفادي تراجع الفريق مما رسم علامات استفهام كبرى حول كفاءة تلك الأسماء.
***
* بعد أن حرموا من الفرح بانتصارات فريقهم وجدوا في الخسائر النادرية للفريق الكبير متنفساً يستعيدون من خلالها شيئاً من الفرح المنسي.
***
** عازف السمسمية لا يحب نجاح أي لاعب محلي ويحارب كل من يصيب نجاحاً ولن يكون الشمراني آخر من ينالهم هذا الموتور بشكوكه وخزعبلاته!
***
* نجحت القنوات الحصرية في تغطية أفراح الشباب والاتحاد واخفقت في التنكيد على الهلال بعد بطولة كأس ولي العهد!
***
* السمسار الإعلامي ما زال يطالب بـ 100 ألف دولار لسمسرته في عقد اللاعب الخليجي!
***
* الآن فقط أدركوا أنه أحد أسباب مشاكلهم وعقوباتهم!