الأديبة فاطمة العلي أول امرأة في الكويت تكتب رواية، وقد استغربت ما يرد في بعض الروايات التي صدرت مؤخراً، وقالت إنها حين تكتب تمارس الحرية لأقصى مدى.. ولكنها تمارسها بمسؤولية الكاتب وضميره الحي.. بمسؤولية القلم وأخلاقيات المبدع.. وطالبت بأن يقدّم الأدباء إنتاجاً جيداً؛ فالمهم ليس كثرة الكتب ولكن بما تحمل هذه الكتب من معنى حضاري ونقدي وإنساني.
وقالت: على الأديب أن يكون مؤدَّباً.