جولة وتصوير - محمد الفيصل
كان العناق حاراً والفراق صعباً، فلم تكن أودية الطوقي كغيرها من الوديان؛ فاحتفاؤها بهذا الضيف الذي طال انتظاره كان حاراً ومبهجاً؛ فاكتست شعابه بلون الحياة الباهر والشلالات الصافية؛ تعبيراً صادقاً عن عمق الفرح ببهجة الماء.
(الجزيرة) جالت في أودية الطوقي وعبيثران لترصد صوراً من جمال الطبيعة التي أودعها الخالق عز وجل في قلب هذه الأرض.