لقد كان للثقة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية نائباً ثانيا لرئيس مجلس الوزراء صداها لدى هذا الشعب الوفي الذي استبشر خيرا بتعيين رجل الحكمة في هذا المنصب الذي يزهو بتعيين سموه فيه.
إن من يعرف سمو النائب الثاني رجل الأمن الأول قائد الحرب على الإرهاب والفكر الضال. حينما يتحدث سموه تجد نفسك مجبراً على الاستماع لهذا الحديث الهادف.
مواقف سموه الكريم مع أسر شهداء الواجب التي لا تخفى على أحد من منطلق الأبوة الحانية. صاحب الحلم والأناة.
لقد تلقد سموه العديد من المناصب والمهام والمسؤوليات المحلية والإقليمية. وكان لسموه تأثير واضح على تلك المسؤوليات والمهام الرسمية والأهلية وغيرها.
سمو الأمير نايف رجل موقف حازم في موقف الحزم رحيم في مواقف الرحمة واللين.
نسأل الله لسموه العون والتوفيق والسداد في مهامه ومسؤولياته الجديدة.
حفظ الله قيادتنا الحكيمة ووطننا الحبيب وأدام الله علينا نعمة الأمن والأمان.
رئيس مركز عشيرة سدير