Al Jazirah NewsPaper Sunday  12/04/2009 G Issue 13345
الأحد 16 ربيع الثاني 1430   العدد  13345
صافولا توزع 125 مليون ريال أرباحاً عن الربع الأول

 

انخفضت الأرباح الصافية لمجموعة صافولا خلال الربع الأول مقارنة بالربع المماثل من العام السابق 22.8%، وبلغ صافي الربح خلال الربع الأول 193 مليون ريال، مقابل 250 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق. وبلغ إجمالي الربح خلال الربع الأول 616 مليون ريال، مقابل482 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 27.8%.

كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الأول 279 مليون ريال، مقابل202 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 38.1%.

وبلغت ربحية السهم خلال ثلاثة أشهر 0.39 ريال، مقابل0.50 ريال للفترة المماثلة من العام السابق.

وأرجع الدكتور سامي محسن باروم العضو المنتدب لمجموعة صافولا سبب الانخفاض في صافي أرباح الفترة الحالية مقارنة بالربع المماثل من العام السابق إلى أن أرباح الفترة المماثلة من العام الماضي اشتملت على أرباح رأسمالية تبلغ 114 مليون ريال.

كما يعود سبب الزيادة في الأرباح التشغيلية إلى نمو وتحسن أداء عمليات المجموعة في جميع قطاعاتها داخل وخارج المملكة.

من جانب آخر تعلن المجموعة بأنها تتوقع تحقيق صافي ربح قدره 164 مليون ريال للربع الثاني من العام 2009م وتحقيق صافي ربح قدره 800 مليون ريال للعام 2009م دون الأخذ في الحسبان الأرباح الرأسمالية التي قد يتم تحقيقها خلال العام.

تجدر الإشارة إلى أن المجموعة سبق أن أعلنت بأنها ستحقق أرباح صافية قدرها 160 مليون ريال بنهاية الربع الأول من العام 2009م.

واستمراراً لسياسة المجموعة المعلنة حول توزيع أرباح ربع سنوية بصفة دورية لمساهميها، أعلنت صافولا أن مجلس الإدارة قد أقر في اجتماعه المنعقد مساء الخميس 09 - 04 - 2009م توزيع أرباحاً قدرها 125 مليون ريال عن الربع الأول من العام 2009م (أي بواقع 0.25 ريال للسهم) وذلك للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بنهاية تداول يوم السبت الموافق 18 أبريل 2009م. بالإضافة إلى الأرباح التي سيتم توزيعها عن الربع الرابع للعام 2008م والبالغة 125 مليون ريال (أي بواقع 0.25 ريال للسهم) والتي سيتم المصادقة عليها من قبل الجمعية بتاريخ 18 إبريل 2009م، ليصبح إجمالي الأرباح الموزعة عن الربع الرابع من عام 2008م والربع الأول من العام الجاري 250 مليون ريال أي بواقع 0.50 ريال للسهم الواحد.




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد