أثار خبر (الجزيرة) الذي نشر عن خروج الزميل صالح الثبيتي حفيظة مجموعة كبيرة من الموظفين (العرب) وتناقلوه عبر بريدهم الخاص داخل المجموعة، فيما بانت انفعالاتهم واضحة بمجرد مقابلتهم للزملاء السعوديين داخل المقر في دبي (وهم قلة)، ووضح ذلك من خلال تعليقات ألقيت بداعي (المزاح) على مسامعهم بالقول: إن شاء الله ما ضايقناكم. وبلهجة ساخرة.