بالرغم من أن العرب جميعاً وبالذات الدوائر السياسية كانت تأمل أن ينجز المفاوضون الفلسطينيون أعمالهم في القاهرة، ويبرموا اتفاقاً يرسخ المصالحة الفلسطينية ويجسد الوحدة الوطنية الفلسطينية.. إلا أن التأخير قليلاً من أجل الوصول إلى اتفاق قوي يستطيع الصمود أمام الأهواء الشخصية والسياسية ويمنع التدخلات الخارجية
...>>>...
|