من أجل أن ننعم بمجتمعات مستقرة لا بد أن ندرك أن الظواهر الاجتماعية لا يمكن فصل بعضها عن بعض، فهي متداخلة ومتشابكة إلى حد التعقيد، ولحل أي مشكلة إنسانية لا بد من دراستها من جميع الجوانب. وهنا يأتي دور مؤسسات البحث المتخصصة؛ حتى لا تترك هذه الظواهر عرضة للاجتهادات الشخصية والحلول السريعة!.
...>>>...
|