عُرف عن رمز الشاب الراحل الشيخ عبدالله بن أحمد - رحمه الله - عُرف عنه حبه وعشقه للرياضة حتى الثمالة.. فقد كان من الأسماء البارزة والرموز الكبيرة التي نهضت على أكتافهم رياضة الوسطى شأنه في ذلك شأن الشيخ عبدالرحمن بن سعيد والشيخ محمد الصائغ - رحمه الله -.. إذ لعب - الراحل - دوراً مؤثراً في تأسيس الشباب مع ابن سعيد عام 1367 ثم ترأسه عام 1377 وفي عام 1384 انتقل للعمل بنادي الهلال بعدما اختاره شيخ الرياضيين نائباً للرئيس كأول شخصية إدارية في تاريخ رياضة الوسطى تنتقل لناد منافس ليجسد بذلك الصورة الحقيقة للإداري المثالي وللمنافسة الشريفة، فهدف خدمة شباب ورياضة الوطن هو المطلب والأهم بصرف النظر عن اسم النادي وموقعه.. هكذا كان يؤكد ابن أحمد ومن هم على شاكلته من الرجال المخلصين والأوفياء الذين بذلوا وضحوا وأعطوا لوطنهم الشيء الكثير والكثير.