إنني أبادر بتهنئة صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد بصدور الإرادة السامية باختياره وزيراً للتربية والتعليم، وإنه لتقدير وثقة كريمين بأن تتولوا مسؤولية تدركون أنها ليست بالهينة، لأنها تتعلق بمستقبل أمة مكاسبها الأولى هو تعليمها لأنه كيانها الأساس في دعامة نهضتها، وليس بخاف عن سموكم أنه إذا صلح
...>>>...
|