بالنتائج التي أفرزتها الانتخابات الإسرائيلية البرلمانية الأخيرة، التي ستقود إلى حكومة ستضم أكثر الساسة الإسرائيليين تشدداً وكرهاً للفلسطينيين، لم يُعد مقبولاً السكوت على الوضع الفلسطيني الحالي الذي يشهد تمزقاً وتباعداً في المواقف السياسية بين كتلتين، إحداهما تقوده حركة فتح والتي تمثل السلطة الوطنية
...>>>...
|