استشفيت من نبرة جوابك جواب |
من شعور المحبة جات متساميه |
تحكي الواقع اللي فوق غر السحاب |
|
منزلته العزيزة بالغلاء ناميه |
افتحت لك بقلبي بالغلا كل باب |
في خفوق به الأشواق متراميه |
ولا تفسر غيابك عن حياتي غياب |
وأنت لك في حضوري حس وإسهاميه |
كل أحاسيس روحي لك شعور كتاب |
والجروح العميقة نارها حاميه |
تستمد المواجع من محيط العذاب |
ويتجدد عذاب جروحي الداميه |
لا تجاهل وأنا ما اجهل عميق الصواب |
والليالي لها تدبير وأحكاميه |
ما تعلقت جهل ولا طردت السراب |
ودون نبض الحقيقة تاقف إقلاميه |
وما تعودت أخاطب بالجفاء والعتاب |
الجفاء من وفانا نظرته عاميه |
بعزم أحاسيس روحٍ ما ثنتها الصعاب |
جات من كل صوبٍ معك متحاميه |
وقفت مع غلاك وطبعها ما تهاب |
عنفوان المشاعر قوته راميه |
جاك تصوير تعبير الغلاء والجواب |
وأنت غاية هدف دنياي وأحلاميه |
وطاب حظ الشعور اللي بطاريك طاب |
من شموخ الغلا بالنبرة الساميه |
فتاة نجد |
|