مات لعلي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضوان الله عليهم ولد فلم يحزن ولم يجزع عليه فقال له أحدهم: يا علي أيموت ولدك وفلذة كبدك وأملك في الحياة وظهيرك فيها ولم تأبه لموته ولم تجزع، فأجاب رضي الله عنه: نعم، لأنه أمر كنا نتوقعه فلما وقع لم ننكره!!
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد