هذا البيت ضمن قصيدة للأمير عبدالعزيز بن سعود ومعناه لا يحتاج إلى توضيح، لكنني عندما قرأته في موقعه ضمن الإعلان عن مسابقته الجديدة التي رصد لها جائزة كبيرة توقعت ان الشطر الثاني ناقص حرف عن الشطر الأول، فهاتفته وناقشته في الموضوع فاستمع إلى آخر كلمة ثم قال: هل جربت غناء البيت على طرق العرضة القصير؟ قلت: لا..، فغناه هو وكم كانت دهشتي عندما وجدت أن البيت قد استقام كله، فقلت: لقد غلبتني يا أبا راشد. وبعد المكالمة عدت إلى بعض المراجع عندي فوجدت أن (طروق العرضة) أو معظمها لا تستقيم إلا بغنائها على لحنها الخاص، وكذلك حداء الخيل ومثلها البحر الهلالي.. والبحور التي استحدثها ابن لعبون وبعض بحور لويحان رحمه الله وأحمد الناصر - أطال الله عمره -.