استغرب الكثير من الإعلاميين منح جائزة أحسن لاعب في مباراة منتخبنا الوطني أمام نظيره القطري إلى اللاعب القطري خلفان إبراهيم خلفان، خاصة وأن اللاعب لم يكن في مستواه الحقيقي في هذه المباراة، إضافة إلى وجود لاعبين كان مستواهم أفضل بكثير مثل عبد الله الزوري من الجانب السعودي وعبدالله كوني من الجانب القطري.
وطالب الجميع اللجنة بتحري الدقة وعدم الركض خلف العاطفة في مثل هذه الأمور لتي تحتاج إلى صراحة ووضوح.