* اللاعب المعتزل رمى كل ثقله في سفينة الأسماء القادمة وتخلّى عن الأسماء التي تأكّد له قرب أفولها ومغادرتها مواقعها هذا ما كشفه حواره الصحفي الأخير.
* يهاجمهم ببشاعة ويسعى للتشكيك في منطلقاتهم ومقاصدهم في النقد لمجرد أنهم اقتربوا من محميته النقدية.
* بعد ابتعاد نائب رئيس اللجنة كيف سيوجهون نقدهم القادم لتبرير هزائمهم.
* هل يمكن الربط بين الاستقالة وسوء تنظيم دخول السيارات في مباراة الذهاب؟!
* حفظ العالمي مكانته وأمانته ومصداقيته ونزاهته وأعلن الرحيل.
* اللاعب الإفريقي أعجبه تستر الإدارة على هروبه السابق فكرر التجربة مرة أخرى لأنه يحظى بحماية غير طبيعية تدافع عن مستواه الفني المتردي ومستواه الانضباطي الضعيف.
* وقّع على الوثيقة ولكنه وقع في حيرة بسبب المتسلط الذي يوجه القرارات في النادي ويضعه في مواقف محرجة مع الآخرين.
* تحدث عن نائب رئيس اللجنة وأورد قصة الاعتداء على الحكام بالضرب في اللعبة المختلفة ليس لتبرئة الرجل النزيه ولكن للإساءة لجاره في خط في البلدة.
* يحسبهم المشاهد متوافقين وهم يجتمعون على مقاعد خط البلدة في حين أن كل واحد منهم (يضرس) على الآخر ويحفر للإيقاع به.
* ربما تكون الاستقالة هي الخطوة الأولى لنهاية الظاهرة الصوتية.
* المنصب الجديد ليس سوى فخ.
* كالعادة يرمون بكامل ثقلهم في المسابقة الخالية من الدوليين لعل وعسى أن تعيد الأمجاد الغابرة.
* الإدارة الرسمية لم تدخل في خط النادي الجار ومفاوضته مع اللاعب الأجنبي ولكن الإدارة أحرجها ذلك الذي يوجد في الخفاء ويوجه القرارات كيفماء شاء.
* ما فعلوه مع النادي الجار من (قطع الطريق) سبق أن مارسوه مع النادي الكبير. وهكذا تتغيّر الأحداث ولكن يبقى الفاعل واحداً.
* اللاعبون وقفوا بقوة ضد مراهقات النقد وعزّزوا موقف مدربهم وحموه من السهام الطائشة.
* مسؤولو النادي الغربي تأكّد لهم أن المهاجم العربي ليس سوى مقلب شربه النادي بعد أن هدأت فورة البداية واتضحت الإمكانات الحقيقية.
* يقول إنه تلقى إشادة من الرئيس عبر رسالة جوال.. هكذا يدّعي المتيم بالفتن والذي يراهن على فرض ثقافة فرّق تسد!
* يخطّط لافتتاح محل تسجيلات واختار له اسم (الفتنة) لتدمير النادي!!