كسابقة،، أتت باسقة..
تملأ الأرض هدوءاً،، والسماء وشوشة،،،
تتساقط عسجداً ولجيناً،،
وتتمايل بين أوردتي،، لتبعثر خرائط شراييني البكر...
موسقتني،، وراقصة الغيم،، وغنينا سوية لحن الخلود،،،
ومن هنا،،، إلى أقصى هناك،،
بقينا ترتب أحجية الشوق للبقاء،،
وراهب الحي
يرتل العشق من أفواهنا،،،، للعابرين،،،
وسفر المحبة خططناه بأناملنا،،، للتابعين...
هكذا عجنا من طين صفو لا غول فيه ولا كدر،،،
وبه كانت ولادتنا،،
عشقاً يطاول قامة،، الأفق
ويسكن السماء..
حينها؛؛
أصبح مهدنا شرفة في أعلى العرش بالقرب من القمر،،،
حيث حكاياتنا؛؛
أقداح وحي نرتشف إحساسها بعينينا،،،
والرحلة لكلينا منا؛؛
إيماءة
ربما توقض السماء من حلمها،،،
فإيماءاتنا.... صخب في عالم السماء،،،
حيث؛؛؛
الهمس،، إغماضة عين...
،،،، والصمت إكسير
tear.000@hotmail.com