يطالبون بعدم تشفير قناة ناديهم الفضائية ليقينهم أن انتشارها والاشتراك فيها سيكون محدوداً للغاية ولن تستطيع المنافسة مع القناة الكبرى للنادي الكبير الذي أقدم على التجربة بكل ثقة في شعبيته وجماهيريته.
***
* بكل فجاجة يعلن أنه يصفي حساباته مع الذين يخالفونه في الرأي عبر عموده الصحفي الذي لا يستحقه لأنه لا يقيم وزناً لأخلاقيات المهنة الكتابية.
***
* صافرة التحكيم ما زالت تقود الفريق وتضعه على القمة وتحافظ على موقعه.
***
* القناة الخليجية الناقلة أصبحت في نظهرهم قناة (الهذرة) و(السخافة) و(النافخة في نار المشاكل) لمجرد أنها تناولت مشاكل ناديهم على خفيف. كيف سيكون رأيهم فيها لو استهدفت ناديهم وأعلنت عليه الحرب؟!
***
* يقول إنه يتعمد الكتابة ضدهم بقسوة لأنهم لا يسمعون كلامه ولا يأتمرون بأمره. لقد بلغ به الغرور والنرجسية حداً لا يطيقه كل من حوله.
***
* مدرب الفريق المنافس بعد أن أحضر لهم اللاعب الأجنبي القصير يساعدهم حالياً في إحضار مدرب لفريقهم الكروي.
***
* الأحاديث التي تدور بين المعد وبعض الأعضاء المشاركين في برنامج القناة الخليجية الناقلة وتظهر على صفحات الجرائد عن كواليس البرنامج وما يدور فيها قبل البث يؤكّد أن هناك ترتيبات وتحضيرات مسبقة يساهم المشاركون في البرنامج في رسمها، ويؤكّد أن سيناريو البرنامج يتم رسمه والاتفاق عليه مسبقاً وأن المشاركين (أو بعضهم) هم المعدون الحقيقيون للبرنامج.
***
* عجز عن مجاراة الإداري في الحجة والإقناع فلجأ إلى الطريق الأسهل و(الأقذر) في الحوار وهو تناول الأمور الشخصية لدى الطرف الآخر.
***
* وجود اللاعب في المستشفى تحول إلى مهرجان للتصوير والتوقيع على الفانيلات وليس للعلاج وإجراء العمليات الجراحية مما أثار الكثير من الاستغراب والدهشة.
***
* جاء رفض إدارة النادي العربي باحتراف نجم فريقها الكروي في النادي الكبير بمثابة إنقاذ لهذا النادي من صفقة باهظة الثمن تشير كل الدلائل إلى عدم نجاحها.
***
* وضعوا كل ثقلهم في المسابقة القصيرة لعلهم يحققون لقبها ولكنهم لم يعرفوا أن المعطيات اختلفت والظروف لم تعد هي تلك الظروف.
***
* التطاول على الشخصية الاجتماعية والرياضية الكبيرة ليس مستغرباً من من انتفخت ذاته وجعلته النرجسية الطاغية يعيش الوهم.
***
* لاعبو النادي فوجئوا أن زميلهم المعتزل يدعو كل اللاعبين من مختلف أنحاء الوطن العربي لمشاركته في مهرجان الوداع وينساهم.
***
* ظهور نائب رئيس اللجنة أمام الإعلام للدفاع عن اللجنة وأعضائها ودفع الاتهامات التي توجه لهم وضعه في وجه مدفع النقد الجارح أمام المتعصبين في حين سلم الرئيس من الهجوم.
***
* خوفهم من الفريق الكبير نقلوه إلى فريقهم الذي فقد النقاط تباعاً بسبب الارتباك والارتعاش الذي أصابه.
***
* أخيراً برّؤوا اللاعب العربي الذي كان يلعب في صفوف الفريق الكبير من تهمة (الدبوس)، وقذفوها على المدافع المحلي الطرف الآخر في القضية لمجرد أنهم اختلفوا مع اللاعب المحلي. وهذا يفضح مصداقيتهم الهشة. فهم يقذفون الآخرين بالتهم لمجرد أنهم يخالفونهم في الميول أو الآراء دون اعتبار للمصداقية والأمانة.
* يدّعي الوافد أنه (متيم) في حب ناديه وهو أبعد ما يكون عن ذلك من خلال افتعاله الفتن للتخلّص من مهنته الأساسية كسائق خاص.
* مع كل خسارة لفريقه ستشاهدون إحدى مسرحياته وآخر سقطاته ما فعله في عروس الشمال.
* عودة الود بين الناديين الكبيرين كشف أن الإداري المبعد هو سبب كل (البلاوي) والمشاكل.