ذلكم هو نهر الجود الجاري أمير المكارم سلطان القلوب حفظه الله وأتم له الصحة والعافية. في لقائه بأبنائه واخوانه المبتعثين في الولايات المتحدة الأمريكية ضرب أروع الأمثلة في الكرم السامي والأبوة الحانية عندما تبرع لكل مبتعث ومبتعثة من أبناء وبنات الوطن بمبالغ كبيرة كعادته حفظه الله، وكان أول المبادرين لتجسيد الحدث سمو الأمير الشاعر بندر بن فهد بن سعد في بيتين صورا جانباً من الحب والولاء الذي يكنه الجميع لسمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظه الله حيث قال: