* التحكيم القطري في الذهاب، والإماراتي في الإياب أسهم في نجاح النهائي تحكيمياً على عكس البطولة السابقة ربما لانتقال مقر اللجنة التنظيمية الخليجية دور في مهنية العمل وبعده عن الشبهات.

* الجماهير كانت عنوان النجاح الأكبر للنهائي بجدة والرياض، فقد أثبتت الجماهير السعودية أنها رمز الإثارة وعنوان النجاح.

* الأسرة الأهلاوية في الرياض لعبت دوراً فاعلاً في تهيئة أجواء الفوز للفريق والجماهير بتنظيم ممتاز وحب مخلص للأهلي لا مثيل له.

* البرازيليان هاريسون وإدير والحارسان المسيليم وكميل بالإضافة إلى الراهب وهزازي وتيسير وصاحب كانوا نجوم المباراة.

* يشتكي النصراويون من المدرب لكن العلة الرئيسة لا تكمن فيه بل بمحدودية قدرات لاعبين كالصقور والزهراني ومبارك وأشباههم..!، مشكلة النصر أن طموحات وآمال أنصاره ومحبيه أكبر من قدرات لاعبيه.

* الجماهير كانت كلمة السر للفوز الأهلاوي بجدة، وفي الرياض ضغط جمهور النصر لاعبيه وإدارته.

* Sv6534 رقم رحلة خاصة لا تُنسى في تاريخ القلعة، فهي التي أقلَّت أبطال الخليج من العاصمة إلى عروس البحر الأحمر.

* بعد أن خسر 1-0 قال (النتيجة ممتازة جداً)، وبعد الخسارة 2-0 سوف نمسح جداً ونكتفي ب(النتيجة ممتازة).. هذه مشكلة الذي يتكلم من أجل الكلام فقط!

* عندما يتخلص تيسير الجاسم من التحايل على الحكام، وهزازي من استفزازاته للخصوم، يتحول الاثنان إلى نجوم مؤثرين.

* أخيراً نجح المدرب مالدينوف.. لكن براعة المسيليم ساعدته في هذا النجاح فقد أنقذ شباكه من ثلاثة أهداف محققة.

* تغيير البيشي هل جاء بقناعة فنية أم بتصرف إداري بحت.. سؤال إجابته واضحة!

* نجحت قنوات art في تغطية الحدث لكن الإخراج يبقى أقل من مستوى التغطية دوماً في هذه المؤسسة الاعلامية الناجحة!

* الأهلي تفوق في كل شيء له علاقة بفن ومتعة كرة القدم فنياً وجماهيرياً ولياقياً وإدارياً.

* اللقب الخليجي للمرة ال (13) سعودياً، وللمرة ال (3) أهلاوياً.

* المسيليم والوباري والجاسم والبحري وصاحب والمبارك والراهب هؤلاء أبرز من أثَّروا في نتيجتي الذهاب والإياب وجميعهم جاؤوا من ملاعب الأحساء والشرقية.

* يدَّعي مهاجم النصر الشهراني أن شيئاً (غريباً) حدث لهم لكنه لم يملك الجرأة أو الشجاعة الكافية لقوله وهو بذلك يزيد من غموض وتعقيد الأمور النصراوية.

* خطة الفوز باللقب صاغها بحنكة وخبرة الكبار الرمز الأهلاوي منذ صافرة النهاية لمباراة الذهاب وآتت أكلها مع صافرة البداية في مباراة الرد.

* عدم الصعود إلى المنصة سابقة خطيرة يجب التحقيق في أسبابها لأنها تمثل الخروج عن النص بعينه وفي حال عدم توفر سبب مقنع فإن العقوبة الحل الأمثل للردع وفرض الاحترام لأن الرياضة أكبر من حسابات المتعصبين والأهواء الخاصة.

* لولا قلة تركيز لاعبي الأهلي بالذات هزازي والخراشي وتأكدهم من حسم اللقب لكانت النتيجة تاريخية بحق النصر.