انتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الثلاثاء الماضي الأستاذ محمد أبو السمح في برازيليا عاصمة البرازيل، حيث كان يعمل ملحقاً ثقافياً لسنوات ثم استقر فيها بعد تقاعده، ثم عمل متعاوناً مع رابطة العالم الإسلامي في خدمة الجالية الإسلامية هناك. ويتقبل العزاء عبر الفاكس (022630571).
و(الجزيرة) التي آلمها النبأ تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أسرة أبو السمح كافة، وتخص بالعزاء الأستاذ عبدالله أبو السمح وإخوانه سهيل ومحمود وعاصم، وتدعو الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.