Al Jazirah NewsPaper Saturday  29/11/2008 G Issue 13211
السبت 01 ذو الحجة 1429   العدد  13211
فواصل

* تحميل سمو الأمير سلطان بن فهد للرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة الأولمبية السعودية مسؤولية إخفاق الألعاب الرياضية السعودية في أولمبياد بكين وهي الأجهزة التي يرأسها سموه ويقف على هرمها يعد شجاعة كبيرة من سموه وممارسة أقصى درجات الصدق مع الذات ومع الآخرين وهذا ما تعوده الوسط الرياضي من سموه. فهل يتخذ رؤساء الاتحادات الرياضية الأخرى ورؤساء الأندية سمو الرئيس العام قدوة لهم في الصدق والشفافية مع الآخرين والاعتراف بالأخطاء والمسؤولية عن الإخفاقات بدلاً من رميها على أطراف أخرى؟!

**

* ما يحدث داخل الفريق الشبابي أمر يثير الحيرة لدى المتابع فهناك لاعبون لا مبالين ولاعبون يبحثون عن إحراج فريقهم بالبطاقات الملونة جراء المخاشنات والألعاب العنيفة غير المبررة.

**

* يكفي ما قاله أمين عام الاتحاد الآسيوي فيلبان عن ابن همام ورد الأخير على فيلبان لمعرفة حقيقة الاتحاد الآسيوي وحقيقة قيادته حيث وصف فيلبان ابن همام بأنه (مستبد) ورد ابن همام بقوله (أنت متآمر منذ أن كنت في الاتحاد القاري)..!!

**

* مسؤول الاحتراف في نادي الشباب الأستاذ خالد الزيد قال بعد مباراة فريقه أمام الهلال إن الإدارة الشبابية تعمل ومنذ ثلاثة أشهر على تغيير لاعبيهم الأجانب خلال الفترة الثانية، وقد استعدت لهذه الفترة بشكل جيد ومدروس.

**

* الأداء العنيف والمتهور الذي قام به لاعب الاتحاد رضا تكر في مباراة فريقه أمام الاتفاق وتسبب في طرده من المباراة يجب أن تتوقف عنده الإدارة الاتحادية طويلاً لتقويم أداء اللاعب وسلوكه في الملاعب حفاظاً على لاعبي الأندية الأخرى ويكفي ما تعرض له مجرشي الشباب.

**

* هدف التعادل الاتحادي في مرمى الاتفاق لا يمكن لأي متابع كروي ناهيك عن الحكم المتخصص أن يعترف بشرعيته بعد أن أسقط أبو شروان الحارس الاتفاقي و(جلس) فوقه متيحاً الفرصة لزميله عماد متعب لإسكان الكرة في الشباك!!

**

* فقد المحلل القانوني في قنواتart محمد فودة قبول المشاهدين على اختلاف ميولهم (عدا الاتحاديين) بسبب انتقائيته للحالات الفنية التي يعلق عليها بحيث تأتي هذه الحالات متوافقة مع نهجه في الإجحاف بحقوق الفرق الأخرى، إضافة إلى مغالاطاته (السافرة) للقانون في تحليله لبعض الحالات مثل تبريره غير المنطقي لهدف الاتحاد في الاتفاق وإشارته إلى وجود ضربة جزاء للشباب أمام الهلال.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد