Al Jazirah NewsPaper Friday  14/11/2008 G Issue 13196
الجمعة 16 ذو القعدة 1429   العدد  13196
كواليس

* موقفه قبل مباراة الديربي الأخيرة عندما طالب بمستحقاته القديمة هو الذي جعله يتلقى عرضاً ضعيفاً لتجديد عقده ومن ثم وضعه على لائحة الانتقال.

***

* يدعون ظلمهم أمام التحكيم المحلي ولكنهم يمتنعون عن طلب الأجنبي.

***

* أوصلهم للنهائي ثم وضعوه على قائمة الانتقال.

***

* يبدو أن بطولاتهم لا تتحقق إلا من خلال تفريغ الفرق المنافسة من نجومها وعناصرها الأساسية.

***

* هاجم الإداري الذي يشارك معه في نفس البرنامج والمتوافق معه في الميول بهدف تشويه صورته وإبعاده عن البرنامج ليصفو له الجو وحيداً يتحدث باسم ناديه.

***

* امتناعهم عن طلب الأجنبي وترحيبهم بالمحلي كشف حقيقة المستفيد من الصافرة.

***

* رغم أن اللاعب المعتزل لم يكمل المرحلة الابتدائية إلا أنه لا يتورع عن تقديم المحاضرات وتقييم الآخرين بجرأة عجيبة وبأسلوب الذي يهرف بما لا يعرف.

***

* رغم أنه كان إدارياً في النادي إلا أنه هدد بسحب ابنه وتسجيله في نادٍ آخر ما لم يستلم قيمة التسجيل.

***

* قدموا للاعب عرضاً لتجديد عقده مقابل مبلغ يقل عن ما دفعوه لإنشاء موقع الإنترنت الذي يتبادلون من خلاله الشتائم مع الآخرين.

***

* جاء ظهوره التلفزيوني المتكرر مؤخراً ليحرج المسؤولين في جهة عمله الرسمي ويسيء لهم نظراً لفجاجة أقواله وكذبه وسطحية أحاديثه مما جعلهم يصدرون قرار بنقله لإدارة هامشية تعنى بشؤون العمال بعد أن رأوا أنه واجهة غير مشرفة للإدارة.

* تكرار مطالبته بحقوقه السابقة كانت السبب وراء الاستغناء عنه.

***

* هل يملك الشجاعة ليظهر ويحمل نفسه جزءاً من مسؤولية الفشل والإخفاق مثلما حاول استعجال الأمور وانتهاز الفرصة عندما اقترب تحقيق الإنجاز حيث ظهر لينسب لنفسه فضلاً فيه.

***

* صفا له الجو في النادي ليتدخل في عمل المدرب كما يحلو له مستغلا ثقة الإداري الأول وانشغال آخرين بملاحقة الفضائيات والمداخلات الهاتفية.

* اللاعبان في حيرة كبيرة بعد إصابتهما لعدم قدرتهما على السفر للخارج للعلاج بعد أن أضاع المشرف جوازيهما.

***

* سوف تعود الأسماء للتشكيلة بعد انتهاء المهمة.

***

* اسكت يا (طبل البلوتوث).. اخرس يا (طبل المكياج).. اخرج من منتدانا يا (طبل ماسه)..!! هكذا يدور الحوار بينهم في مواقعهم الإنترنتية المتعددة التي أنشئت لتبادل الشتائم والإساءات فيما بينهم.






 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد