600 مليار دولار استثمارات في الطاقة والمعرفة والنقل والشراكات الاستراتيجية بانتظار المستثمر الأجنبي في المملكة وخصوصاً في المدن الاقتصادية التي تعطي ميزة نسبية للمستثمرين وتحقيق مكاسب ربحية كبيرة.
وتبرز جاذبية المملكة في الوقت الراهن مع بحث رؤوس الأموال عن قنوات استثمارية جديدة آمنة بعد أن فقدت الأمل في الأسواق الأمريكية التي كانت أكبر جاذب لها. ولعل خروج المملكة من أزمة أسواق المال دون خسائر مع حرص هيئة الاستثمار على النهوض الاقتصادي فإن المرحلة القادمة سوف تبرز دور جديد لدولة جديدة في الاقتصاد العالمي.