Al Jazirah NewsPaper Friday  26/09/2008 G Issue 13147
الجمعة 26 رمضان 1429   العدد  13147
المسئولون والمواطنون بالباحة:
الذكرى غالية على القلوب وتمثل لنا أجمل الذكريات

الباحة - خالد زاهي

أعرب عدد من المسئولين والمواطنين في منطقة الباحة عن بهجتهم باليوم الوطني، مشيدين بما تم تحقيقه بفضل من الله ثم بإيمان وعزيمة الملك المؤسس ومن بعده أبناؤه البررة ..

- بداية تحدث مدير جامعة الباحة الأستاذ الدكتور سعد بن محمد الحريقي قائلاً: لقد أنعم الله على مملكتنا الحبيبة بالكثير من المنح وأفاض عليها بالكثير من الخيرات وأجزل لها خير العطاء.

وقد جاء هذا الإنعام من الله فياضاً من ناحيتين، فقد هيأ لها من الثروات والنعم أفضلها من ناحية، وأكرمها بأن رصد لها من القادة والرجال أشدهم حباً وتفانياً في خدمة شعبه ووطنه.

وفي هذه المناسبة الحبيبة إلى قلوبنا علينا أن نتذكر بكل التقدير والعرفان والامتنان مآثر الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيّب الله ثراه - الذي يتلألأ اسمه - رحمه الله - بين صفحات التاريخ الناصعة كنموذج رائع لكيفية بناء الدولة السعودية في فترة زمنية تقل عن عشرين عاماً، ولقد تجمّعت لدى جلالة الملك عبد العزيز - رحمه الله - مجموعة من الكفاءات الشخصية النادرة ما بين تميز في الطباع وعزيمة في الحرب ودبلوماسية في التفاوض وفطنة في التفكير وحكمة في التخطيط، وعلى يديه - رحمه الله -، تبوأت المملكة موقعها البارز على خريطة العالم.

- وتحدث مدير شرطة منطقة الباحة اللواء عوض بن عبد الله السرحاني قائلاً: يحق لنا أن نعتز ونفتخر بهذا اليوم الخالد يوم ميلاد مملكة العلم والإيمان والعزة والاعتداد ولله الحمد ترفل فيها بثوب النماء والرخاء تنعم بنهضة رائعة تحت مظلة الأمن والأمان ونحو مستقبل وضاء بإذن الله سبحانه وتعالى. وإنني بهذه المناسبة الكبيرة والغالية أجدها فرصة لتجديد العهد والولاء لله تعالى ثم لقائد مسيرتنا المباركة سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وإلى سمو وزيرنا المحبوب وزير الداخلية وسمو نائبة وسمو مساعده للشئون الأمنية - حفظهم الله -.

جهاد الموحد

- وأشار أحمد بن صالح السياري مدير عام العلاقات العامة والإعلام بإمارة منطقة الباحة قائلاً: إن اليوم الوطني هو اليوم الذي قاد فيه الملك الراحل عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيّب الله ثراه - ومعه قلة من الرجال المخلصين معركة النصر على الشر والفساد حين استعاد أمجاد آبائه وأجداده، وكانت غايته توحيد الشتات في الجزيرة وإعلاء لصوت الحق وإنقاذاً لإنسانها من مزلات الشر والفساد، حتى توحدت البلاد تحت لواء التوحيد الخالد وعمت أرجاء الوطن نعمة الأمن والعدل والرخاء، حيث أمن الناس على أرواحهم وممتلكاتهم وعقيدتهم ..

- وأشار محافظ قلوه حامد محمد المغني إلى أن اليوم الوطني يمثل لنا ذكرى غالية وعزيزة تسعد النفوس وتزيدها إشراقاً وهي تعبق بريح الأزاهير، حيث نستلهم فيها عطاءات هذا الوطن الشامخ لأننا نستذكر التطور والنقلة في بلادنا كنهضة غير مسبوقة ودور ريادي متعدد الجوانب أبرزها نعمة الأمن والأمان وخدمة الإسلام والمسلمين بما تقدمه قيادة هذا البلد لخدمة الحرمين الشريفين، وإننا نسعد بهذه الذكرى لنستذكر ما قدمه القائد المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيّب الله ثراه وغفر له - ثم من بعده أبناؤه الذين ساروا على هذا النهج القويم، وأصبح الحب بين الحاكم والمحكوم، فبادلهم الوطن سياجاً من الحب الوفي الكبير.

وإنني بهذه المناسبة السعيدة أهنئ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبد العزيز وسمو أمير منطقة الباحة الأمير محمد بن سعود بن عبد العزيز وسمو نائبه الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل.

- كما أشاد مدير عام الطرق بمنطقة الباحة المهندس عبد العزيز بن محمد البدوي بالمنجزات العظيمة التي تحققت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وأشار البدوي إلى أن ما تحقق من إنجازات في شتى المجالات يدل دلالة صادقة على ما تنعم به هذه البلاد من قيادة حكيمة ومخلصة في أداء رسالتها تجاه الوطن الغالي، وأضاف: لقد اهتمت الدولة - حفظها الله - بجميع المجالات التي تخدم المواطنين، فالطرق الواسعة والمزدوجة بأعلى المواصفات تُعد شاهداً بارزاً على حرص هذه القيادة الكريمة في كل ما يهم راحة المواطن والمقيم على أرض هذه البلاد الطاهرة، وقد لا يتسع المجال لحصر الإنجازات الكثيرة التي تحققت منذ تأسيس هذا الكيان على يد المؤسس العظيم.

نهضة تعليمية

- ويقول الدكتور إبراهيم سعيد حمدان مدير عام التربية والتعليم للبنات بمنطقة الباحة، إن تعليم الفتاة دخل كل مكان في هذه البلاد الغالية فشع النور وانحدر الظلام وتبددت الأمية، وقد شيدت الجامعات والكليات ولا زال العطاء مستمراً والخير متدفقاً والأمن مستتباً وهذا من فضل الله عز وجل ثم بفضل قادة هذا البلد المعطاء. وإنني بمناسبة هذا اليوم الوطني أرفع أسمى آيات الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبد العزيز على ما قدموه تجاه هذا البلد وشعبة ونتمنى للملكة مزيداً من التقدم والازدهار.

- وتحدث الأستاذ سعيد محمد مخايش مدير التربية والتعليم للبنين بالمخواه قائلاً إن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية له دلالاته ومعانيه العظيمة في عالمنا المعاصر .. وعندما نتذكر هذه المناسبة نستعرض ما وصل إليه التعليم في بلادنا الحبيبة من قفزة نوعية في شتى المجالات، وتم تشييد العديد من المشاريع الحكومية التي كلفت ملايين الريالات ويجب علينا كمواطنين أن نقوم بدورنا في بناء هذا الوطن ونحرص على مملكتنا وأن نطورها وننميها ونستثمرها بكل ما يعود بالخير والازدهار على هذا الوطن وأن نكون جنوداً لحماية وطننا الغالي من كيد الأعداء ومن كل من يحاول المساس بأمنه كائناً من كان، وباسم جميع رجال التربية والتعليم في محافظة المخواة نجدد العهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ونعاهدهم بأننا سنكون حماة لهذا الوطن الغالي وطن الخير والنماء وطن الأمن والأمان والله الموفق.

- ويقول الأستاذ خضر عبد الرحمن الفقيه مساعد مدير عام العلاقات العامة والإعلام بإمارة منطقة الباحة ما أحلى الأيام التي نعيشها حالياً إنها أيام تذكرنا بما فعله المؤسس الأول للمملكة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن - طيّب الله ثراه - عندما تحدى الصعاب واستطاع بفضل الله أن يوحد الجزيرة العربية تحت لواء الإسلام، ولا شك أن المملكة العربية السعودية ومنذ تأسيسها حتى الآن تسير على خطى ثابتة بفضل الله نحو الأفضل ونتمنى أن يزداد الخير الذي نحن بصدده لأنه نعمة من الله علينا جميعاً، وإنني بهذه المناسبة السعيدة أهنئ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولسمو أمير منطقة الباحة وسمو نائبة وإلى الشعب السعودي، وأسأل الله أن يحفظ لهذا البلد الكريم أمنه واستقراره وان يعيد علينا هذه الذكرى كل عام وبلادنا ترفل في نعمة الأمن والخير.

- ويقول الزميل الإعلامي إبراهيم الشمراني إن ما تحقق للمملكة من نهضة مباركة في كافة المجالات ليعد فخراً للجميع، حيث شهدت مدن المملكة المختلفة مشاريع في شتى المجالات، والاحتفال باليوم الوطني لهذا البلد المعطاء يعتبر مناسبة غالية على جميع أفراد الشعب السعودي ونحن نفاخر بأمجادنا ويحق لنا أن نجدها فرصة في اطلاع العالم على ما تحقق من إنجازات تنموية كبيرة، ونتقدم جميعا بالشكر لله عز وجل أولاً ثم لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهم الله جميعاً - على ما بذلوه من دعم وخدمة للدين والوطن، ونسأل الله أن يحفظ هذا البلد من كل مكروه .. إنه على كل شيء قدير.

- وقال عبد الله علي حسن الغامدي مسئول الإعلام بإدارة العلاقات العامة والإعلام بإمارة منطقة الباحة إن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودي يوم عظيم في قلوب الجميع لأنه يعبر عن كفاح وجهاد الملك عبد العزيز - رحمه الله - المؤسس الأول، ويعبر عن مدى تضحيته الكبيرة من أجل تأسيس المملكة العربية السعودية، ونهنئ مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبد العزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة الباحة وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود نائب أمير منطقة الباحة بهذه المناسبة الوطنية والغالية علينا جميعا.

- وتحدث مدير فرع جمعية الثقافة والفنون بمنطقة الباحة علي بن خميس البيضاني الذي قال إن الاحتفال باليوم الوطني للمملكة والذي نحن بصدده هو احتفال يعبر عن مدى الأمن والأمان الذي نعيش فيه بفضل الله تعالى ثم بفضل الموحد الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - حيث عمل الملك عبد العزيز على توحيد المملكة تحت لواء الإسلام، والمملكة بفضل الله ثم بفضله وصلت إلى مرحلة كبيرة من التقدم والازدهار منذ عهد المؤسس الذي أرسى قواعد هذه الدولة العريقة، وأكمل من بعده أبناؤه الملوك الأوفياء مسيرة القائد المؤسس مع التمسك القوي بدستورها الإسلامي.

- وقال مدير إدارة السجون بمنطقة الباحة العقيد فراج حبيب العصيمي إن ذكرى اليوم الوطني تحمل معاني كبيرة لدى جميع أفراد الشعب السعودي النبيل، فهي ذكرى توحيد هذه البلاد العظيمة على يد قائدها العظيم الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيب الله ثراه وأسكنه فسيح الجنان وهي ذكرى خالدة في تاريخ هذه البلاد الطاهرة.

- كما تحدث مدير مرور الباحة العقيد صالح عويض الجعيد العتيبي قائلا: في هذه المناسبة لا يسعني إلا أن أتوجه إلى العلي العظيم بالحمد والثناء أن سخر لهذه البلاد قائداً مجاهداً جمع شتاتها ووحدها تحت راية الإسلام فرحمه الله عليه رحمة واسعة. إن ما نعيشه اليوم من رغد في العيش وامن واطمئنان وازدهار في جميع المجالات وما ذلك الا بفضل الله أولا وأخيرا ثم بفضل التخطيط الجيد من قبل قادتنا المسئولين.

من جانبه قال مدير العلاقات العامة بتعليم البنات بمنطقة الباحة مشرف الخزرمي: إنها لمناسبة عظيمة وذكرى عزيزة على قلب كل مواطن وهذه المناسبة لا ينبغي أن تمر علينا بشكل عابر كأي مناسبة أخرى فهي المناسبة التي نستعيد فيها ذاكرة الوطن.

فالوطنية ليست احتفالاً أو شعاراً نلصقه، الوطنية شعور يعبر عنه بسلوكيات واضحة ومحددة فلهذا كل واحد منا يجب أن يقيم حبه للوطن بالنتائج التي حصل عليها الوطن من سلوكياته ونمط حياته.

وأخيراً أهنئ الوطن وقيادته وشعبه وكل المحبين وتبقى يا وطني نبض القلب، نحمل لك أسمى معاني الحب، وستظل ذكرى اليوم الوطني نغما ممزوجا بدقات قلوبنا ودافعاً للحب والعطاء لنجعل من المملكة العربية السعودية كما هي وطن في القلوب.

أما الأستاذ محمد بن علي القرني رئيس فرع هيئة التحقيق والإدعاء العام المكلف فقال بهذه المناسبة: مما لا شك فيه أن اليوم الوطني لمملكتنا الغالية والعزيزة يوم له مكانة عظيمة في نفوسنا جميعا نحن أبناء هذا الوطن الطاهر كيف لا وهو يوم قيض الله لهذا الوطن من يجمع شتاته من بعد فرقة ومن يوحد أمره من بعد نزاعات ومن يجمع شمله من بعد خصام ففي مثل هذا اليوم سجل تاريخ مولد هذا الكيان الشامخ العظيم المملكة العربية السعودية هذه الدولة الموفقة والمباركة والفاعلة على كل المستويات الإقليمية والعربية والإسلامية والدولية على يد المغفور له بإذن الله تعالى جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه وذلك بعد جهاد ومعارك بطولية خاضها ورجاله الأفذاذ استمرت منذ دخول الرياض عام 1319هـ حتى صدور المرسوم الملكي الكريم في عام 1351هـ القاضي بتوحيد كل أجزاء الدولة السعودية الحديثة تحت اسم (المملكة العربية السعودية) واختياره الأول من الميزان يوما وطنيا لإعلان قيام الدولة واستطاع بذلك أن يرسم أهم وحدة عربية وإسلامية في تاريخنا المعاصر لذلك سيبقى الأول في الميزان من كل عام يوما خالداً وذكرى مجيدة في وجدان هذه الأمة لأنه يوما يحكي بكل فخر عن ماض عريق وأمجاد فاضلة وحاضر زاهر ومستقبل يحمل في محياه بشرى واعدة بإذن الله تعالى، لقد أعلن المؤسس -يرحمه الله- في ذلك اليوم انتصار شرع السماء على شرائع الغاب وسريان الأمن والاستقرار على كل شبر من أرض وطننا الغالي، لقد استطاع المؤسس -يرحمه الله- أن يضع هذا الدولة مترامية الأطراف على طريق التقدم والبناء وأن يطلق فيها برامج النمو والتنمية والازدهار وأن يسلم الراية من بعده إلى أبنائه البررة الملوك وما حققه كل في عصره من ترسيخ لمفاهيم المؤسس ورؤيته وتطلعاته ومن إنجازات ومشروعات عملاقة كان لها دور كبير وفعال في نهضة الدولة ورخائها وازدهارها.

وعن هذه المناسبة تحدث الأستاذ عبدالجليل علي الغامدي رئيس دائرة التحقيق بفرع الهيئة فقال: كل من ينتمي لوطن مهما كان ذلك الوطن يشعر بمشاعر الفخر فكيف إذا كان الوطن هو (المملكة العربية السعودية).

سيكون إحساسك بالفخر والشموخ والعزة مضاعفاً لأسباب عديدة:

أولها وجود الحرمين الشريفين والأراضي المقدسة التي انبثقت منها رسالة سيد الخلق محمد بن عبدالله -عليه الصلاة والسلام- إلى البشرية جمعاء حاملة المحبة والتراحم والتعارف بين الناس والدعوة للسلام والعلم وأحسن الأخلاق.

وثاني أسباب الفخر لنا كسعوديين ينحصر في شخصية مؤسس هذا الكيان العظيم -المغفور له بإذن ربه- الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، فمن جعل المستحيل حقيقة يعيشها كل سعودي هو لعمري محل الفخر فقد كانت الوحدة التي بناها المؤسس الكبير بين مناطق وقبائل الوطن الشاسع الأطراف من الماء إلى الماء ومن أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب هي معجزة بحد ذاتها نفخر بها فكيف وبتوفيق الله وعونه يحول الفقر المدقع إلى رغد عيش والخوف والتشرذم إلى ترابط وأخوة ومحبة والجهل إلى علم ورقي وحضارة.

وثالث أسباب الفخر أن ولاة أمر هذه البلاد اتخذوا شرع الله المستمد من كتاب الله -عز وجل- وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- نظاما ومنهاجا في الحياة ملتزمين بأحكام الشرع ومطبقين لها لا تأخذهم في الله لومة لائم.

كان هذا المنهج الذي التزمه ملوك هذه البلاد الأجلاء منذ توحيدها بدءاً بالمؤسس الكبير الملك عبدالعزيز ومن بعده أبناؤه القادة الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد رحمهم الله جميعا وخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وأيده بنصره.

ورابع أسباب الفخر أن يكون على رأس الهرم في وطننا الغالي قائد نهضته الحديثة ملك القلوب وآسر الأفئدة ومحبوب شعبه وأمته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ووفقه وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي أمير الإنسانية والخير والعطاء وجه الخير الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ووفقه.

حفظ الله وطننا ومقدساتنا وقادتنا ومواطنينا الأوفياء ومكتسباتنا من كيد الكائدين وحسد الحاسدين وعبث العابثين وإلى المعالي دوماً يا وطن العز، وكل يوم والوطن في سويداء قلوبنا.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد