- الأوامر الصريحة: ونضطر إلى استخدام هذا النوع مع المهملين والكسولين والعنيدين والذين تنقصهم القدرة على التركيز.
- الأوامر بصيغة الطلب: ويستخدم إذا كان العمل روتينياً، وكانت علاقة المدير بالموظف مبنية على الثقة المتبادلة. فمثلاً ممكن أن تصيغ طلبك بدقة تجعلك تطمئن أن الموظف سوف يدرك أن ما تطلبه منه هو أمر، وإنه لا يملك سوى التنفيذ.
- الأوامر بصورة التطوع: وتستخدم مع الموظف التواق للعمل والذي يميل إلى التطوع والتميز بنفس الوقت، فعلى سبيل المثال، يطرح سؤالا لأداء أي مهمة غير مريحة على الرغم من أهميتها، ولكن لا يود أحد القيام بأدائها، وهنا يأتي الذكاء في كيفية استثارة فضول المتطوع بطرح سؤال من يريد عمل كذا؟ هنا المتطوع يضع في اعتباره أن مبادرته الإيجابية ستؤتي ثمارها عندما يتذكره المدير في موسم الترقيات.
- الأوامر بصيغة سؤال: وهذا النوع من الأوامر من أفضل طرق إلقاء الأوامر ولكن عندما يلقى على الموظفين المتحفزين والمجتهدين، يصبح جهداً جماعياً يشاركون في التخطيط فيه والتفكير والتنفيذ أيضاً، مثلاً قول: (متى نفعل كذا, وهل من الضروري أن نفعل كذا؟).