بانكوك - الوكالات
التقت الأحزاب المشاركة في الائتلاف الحاكم في تايلاند خلف أبواب مغلقة أمس الأربعاء للاتفاق على بديل لرئيس الوزراء ساماك سوندارافيج الذي أمرت المحكمة بتنحيه لتقديمه برنامجا عن الطهي أثناء توليه منصبه. وتراجع حزب سلطة الشعب الذي يتزعمه ساماك -وهو أكبر الأحزاب الستة المشاركة في الائتلاف- عن تعهد سابق بإعادة ترشيحه لرئاسة الوزراء قبل التصويت البرلماني المقرر غدا الجمعة.
وقال وزير المالية والأمين العام لحزب سلطة الشعب سورابونج سويبونجلي للصحفيين ما قاله المتحدث باسم الحزب لم يكن قرار الحزب.
قرارنا هو أن رئيس الوزراء القادم يجب أن يكون من حزب سلطة الشعب. ولم تعلن الأحزاب الأصغر موقفها.