كشف العلم الحديث عن أن صلاة الفجر في أوقاتها تعمل على تنشيط عمل الخلايا وتمنع انقسامها بل وتحمي من الإصابة بالسرطان والأزمات القلبية وتنظم عمل الهرمونات والدورة الدموية.
ويقول الدكتور سعيد شلبي أستاذ الطب البديل بالمركز القومي للبحوث في القاهرة إن الأبحاث المتطورة أكدت فائدة صلاة الفجر بانتظام حيث تكون جميع أعضاء الجسم في قمة نشاطها في ذلك التوقيت فيزداد إفراز الهرمونات خاصة (الأدرينالين) المعروف باسم هرمون الخوف وينشط جميع الجسم ويحميها من الأورام السرطانية ويفرز ذلك الهرمون من الغدة الفوق كلوية ويسري في الدم.